الجدّ و اللّعب.. وقت الحقيقة




في وقت الرّخاء و اليسر لن تستغربَ أبداً كيف أنّ الناس يحيطون بك.

لا تعتمد على هذا لتصطادَ أصدقاء لك، إنتظر وقت الشدّة عندها ستعرف من يقف معكَ حقّاً!

أعتقد أنّ الجميع يعرفون هذا، لكن المغزى هو أن لا نُصاب بالذّعر نتيجة تفرق "الأصدقاء" من حولنا.

مشكلة البشر أنّهم إجتماعيين مهما بلغ انعزالهم، دائماً هناك شخص سيفرحنا اهتمامه بنا، إبداء إعجابه، سعادته أو حزنَه معنا..

لكن مهلاً! دائماً هناك من يقف معك، فهذه مسَلَّمة.

0 التعليقات:

إرسال تعليق